لافتات الترحيب بالسيد الرئيس تزين شوارع سوهاج..ورسائل شكر وترحيب من المواطنين
انتشرت دعوات الترحيب عبر وسائل التواصل الاجتماعي وفي الميادين العامة والشوارع بمحافظة سوهاج على خلفية زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية لسوهاج لافتتاح عدد من المشروعات القومية الهامة بالمحافظة.
وجه خالد أحمد علي، مدرس، رسالة إلى السيد الرئيس قائلا «أهلًا بحضرك يا ريس.. سوهاج هتنور بكرة بوجودك، أنا كمواطن سوهاجي سعيد جدًا بأن الرئيس هيزور سوهاج بكرة، من زمان محسناش إنه فى حد بيسأل على الصعيد وبيهتم بيه غير لما جه الرئيس السيسى، وأصبح عندنا مشروعات مهمة فى سوهاج بيتم افتتاحها مكناش نحلم بيها».
وتابع: «بدأنا نحس بنتائج الزيارة قبل مايوصل الرئيس لسوهاج نظافة الشوارع والانتهاء من المشروعات كانت معطلة وتجديد ورصف طرق.. يا ريت الرئيس يزورنا كل شهر».
ويضيف أشرف كمال محامٍ، «بكرة بالنسبة لسوهاج عيد كبير أنه الريس يكون موجود في سوهاج دا خدمة كبيرة لأهالي سوهاج كفاية أنه يتم الانتهاء من المشروعات اللي كانت متأخرة ويتم افتتاح مشروعات ياما حلمنا بيها».
وتابع: «الرئيس السيسي أنقذ مصر من الإرهاب ودلوقتى بينقذنا من الفقر وإن شاء الله على إيديه مصر هتبقى أحسن دولة في العالم».
من جانبه، يقول محمود سعد، من قرية البربا إن وجه الحياة أختلف تمام في تطوير خدمات المياه والصرف الصحي وبناء المدارس وتطوير المستشفيات بعد أن كنا منسيين لسنوات طويلة ونعاني انقطاعًا في الكهرباء والمياه بسبب تهالك الأسلاك وانكسار المواسير.
وتقدم سعيد بالشكر للرئيس على دعمه للمبادرة التى أنقذت حياة ملايين المصريين وانتشالهم من الفقر وتردي الخدمات بالقرى، وأنه بكرة شعب سوهاج بيجنى حصاد المشروعات التي تم إنشاؤها لخدمة أهالي سوهاج.
كما وجه حسن كامل نيابة عن أهالي قرية بيت داود بمدينة جرجا، الشكر للرئيس السيسي على اهتمامه بالصعيد وقرى الصعيد، وتقدموا بالشكر للرئيس على إصراره أن تصبح قرى مصر مثل مدن مصر وجرجا، حيث يتم تطوير مشروعات الصرف الصحى وغيرها من المشروعات.
أهالي القري يتحدثون عن الحياة قبل وبعد «حياة كريمة»
يقول إبراهيم عواجة مدرس من أهالي القرية إن القرية عانت من الإهمال وتردي أوضاع الخدمات من مدارس ووحدات صحية وصرف صحي قبل ذلك.
وأضاف أن مبادرة الرئيس كانت طوق نجاة من تجاهل مجلس مدينة المنشاة لمطالب القرية.
وأوضح أن القرية بها مدرسة وحيدة على أطراف القرية مما دفع الأهالي للتبرع بقطعتي أرض لبناء مدرسة ومعهد دينى، ولكن بدون استجابة من هيئة الأبنية التعليمية ومديرية التربية والتعليم ومجلس مدينة المنشاة.
من جانبه، يقول خالد سعد من قرية كوم بدر إن وجه الحياة اختلف تمام في تطوير خدمات المياه والصرف الصحي وبناء المدارس وتطوير المستشفيات بعد أن كنا منسيين لسنوات طويلة ونعاني انقطاعًا في الكهرباء والمياه بسبب تهالك الأسلاك وانكسار المواسير.
وتقدم سعيد بالشكر للرئيس على دعمه للمبادرة التي أنقذت حياة ملايين المصريين وانتشالهم من الفقر وتردي الخدمات بالقرى.
ويضيف محمود علام من قرية الزوك الغربية أننا تقدمنا قبل ذلك بالعديد من الطلبات لإقامة مدرسة إعدادي وثانوي، وجهزنا الأرض التي تبرع بثمنها الأهالي ولم نستطع بناءها حتى جاءت المبادرة فأضافت مدرستين وطورت وحدة صحية متهالكة وننتظر تطوير خدمات الصرف الصحي بالقرية.
ويضيف محمود إسماعيل أن القرية بها وحدة صحية تم تجهيزها ولكن لا يوجد بها أي طاقة أو معدات، متقدمًا بالشكر لرئيس الجمهورية لمراعاة ظروف أهالي القرى وخاصة بقرية كوم بدار.
ولفت محمد رشاد بهادر، مدير إحدى الجمعيات الخيرية بالقرية إن قرية كوم بدار و7 قرى مجاورة كانت محرومة من كافة الخدمات، المدارس والأسواق، وتم بفضل الله ثم المبادرة الرئاسية إنشاء سوق حضارية على مساحة 2100 متر بقرية أولاد حمزة، كما تم إنشاء وحدة إطفاء على مساحة 200 متر كلها أملاك دولة كانت غير مستغلة ومعرضة للتعدى عليها من قبل الأهالي والسماسرة، أما عن قرية الزوك الغربية فتم إنشاء 5 عمارات سكنية لحل أزمة الإسكان.